الجمعة، 17 نوفمبر 2017

مره فليراجعها ثم ليمسكها حتى تطهر ثم تحيض ثم تطهر ثم إن شاء أمسك بعد وإن شاء طلق قبل أن يمس فتلك العدة التي أمر الله أن تطلق لها النساء



مره فليراجعها ثم ليمسكها حتى تطهر ثم تحيض ثم تطهر ثم إن شاء أمسك بعد وإن شاء طلق قبل أن يمس فتلك العدة التي أمر الله أن تطلق لها النساء

نموذج من اختلافات الفقهاء في أمور الطلاق ثم نلخص أمر الطلاق في عدة صور ليتبين الناس أن كل اختلافات الفقهاء والمذاهب جاءت من عدم تنبههم الي فارق التنزيل الزمني بين سورة البقرة المنزلة بالعامين الأول والثاني هجريا، وسورة الطلاق المنزلة بالعام السادس أو السابع الهجري وأن استقرار شأن التشريع وضبط تطبيقات المؤمنين في أحوال الطلاق يجب أن تتم علي آخر سورة منزلة في شأن الطلاق والتي هي سورة الطلاق 6 أو 7هـ
..........................................................................
 

 -


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق