نظام الطلاق في الإسلام هو الطلاق للعدة في سورة الطلاق التي بَدَّل الله تعالي فيها كثيرا من تشريعات سورة البقرة#####
نزل تشريع الطلاق في سورتين علي مرحلتين متتابعتين تاريخيا 1. سورة البقرة في العام 1 أو 2هجري وتوابعه في سورة النساء والاحزاب وبعض المواضع المتفرقة بين سورة البقرة وسورة الطلاق { في الخمسة اعوام الاولي بعد الهجرة} وبيانات قاعدته في هذه المواضع التلفظ بالطلاق ثم الاعتداد استبراءا ثم التسريح. * 2.ثم نزل التشريع الاخير المحكم في العام 6 او7 هجري بترتيب تشريعي معكوس وبعلم الله الباري في سورة الطلاق في العامين السادس6. او السابع7. الهجري فؤمر كل من يريد التطليق عكس موضعي الطلاق بالعدة والعدة بالطلاق
السبت، 20 يناير 2018
وهكذا تقدر في مشيئة الله أزلاً : أن أحكام سورة الطلاق ناسخة للمتعارض معها من سورة البقرة والأحزاب لأنها نزلت بآخر تشريعات الطلاق التي وقعت إرادة الله علي استمرارها أبدا والي يوم القيامة
نظام الطلاق في الإسلام هو الطلاق للعدة في سورة الطلاق التي بَدَّل الله تعالي فيها كثيرا من تشريعات سورة البقرة#####
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق