100

وقعة بئر مَعُونَة شهر صفر سنة 4هـ /وتجرأت بنو غَطَفَان حتى همت بالغزو على المدينة في جمادي الأولي سنة 4 هـ‏/سرية أبي سلمة‏ 1/محرم سنة 4هـ/بعث عبد الله بن أُنَيس‏‏ 5/محرم/سنة 4هـ حتي السبت 25 محرم سنة4هـ/بعث الرَّجِيع‏ شهر صفر 4 للهجرة /واقعة بئر مَعُونة‏ شهر صفر 4 للهجرة غزوة بني النضير ربيع الأول سنة 4 من الهجرة،/غزوة نجد ‏ في شهر ربيع الثاني أو جمادي الأولي سنة 4 هـ(ربيع الآخر أو جمادى الأولى سنة 4 هـ /غزوة ذات الرِّقَاع‏ ربيع2 سنة4هـ/غزوة الخندق فى أواخر السنة الخامسة

Translate

الاثنين، 9 أكتوبر 2023

الدجال للمقدسي وخبر تميم الداري

         الدجال للمقدسي

ادلة ثبوت خبر تميم الداري المستيقنة

ادلة ثبوت خبر تميم الداري المستيقنة

1- الدليل الفيزيائي المناخي :  
لقد ثبت أن بحر العرب يتميز بمناخ ثابت بدقة خاصة فيما ينتابه من أعاصير ، وثبت بالدليل العلمي:


 الفترة الاولي من الاعاصير تبدأ من 21 ابريل(شهر 4) وتنتهي في يونيو 21/6 يونيو واشدها في من( 5/5  الي 6/5 )من كل عام 

والفترة الثانية تبدأ من 21/9(سبتمبر) وحتي 21/11(نوفمبر)وتشتد خطورتها في الفترة من 25/9 (25 سبتمبر) وحتي 25/10(أكتوبر)


هذه الفترة المرصودة  والمعروفة بشهر ( ثلاثين يوما)  هي الفترة التي ركب فيها تميم الداري والثلاثون بحارة معه من لخم وجذام البحر ، وهي فترة شدة العواصف في بحر العرب والتي اغتلم فيها البحر بهم شهرا حتي أرفأوا الي شاطىء جزيرة لا يعرفونها وهي الجزيرة التي وجدوا بها الجساسة والمسيح الدجال ، وهي من شهر من (5/5 حتي 5/6) أو من (25/9 حتي 25/10 ) 

 وقد أثبتت الدراسات المناخية والفيزيوجرافية ثبوت صحة خبر تميم الداري حيث صرح باغتلام  بحر العرب بهم شهرا وهي هي فترة أشد الأعاصير التي عرفت بعد ذلك علميا بشكل ثابت لا مطعن فيه وتعتبر هذه الظاهرة الفيزيوجرافية والمناخية دليلا من أدلة ثبوت خبر تميم الداري



2- الدليل الثاني : دليل التحمل الخبري والأداء : 

يأتي ذكره ان شاء الله تعالي

من صحيح مسلم (حديث تميم الداري)


قدوم تميم الداري على رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم‏.‏

في خروج النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم وإيمان من آمن به

أخبرنا‏:‏ أبو عبد الله سهل بن محمد بن نصرويه المروزي

 

بنيسابور، أنبانا أبو بكر محمد بن أحمد بن الحسن القاضي،

 

أنبأنا أبو سهل أحمد بن محمد بن زياد القطان، حدثنا يحيى بن

 

جعفر بن الزبير، أنبأنا وهب بن جرير، حدثنا أبي سمعت غيلان

 

بن جرير يحدِّث عن الشعبي، عن فاطمة بنت قيس قالت‏:‏ قدم

 

على رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم تميم الداري، فأخبر رسول

 

الله صلَّى الله عليه وسلَّم أنه ركب البحر فتاهت به سفينته،

 

فسقطوا إلى جزيرة فخرجوا إليها يلتمسون الماء، فلقي إنسانا

 

يجر شعره فقال له‏:‏ من أنت‏؟‏

قال‏:‏ أنا الجساسة‏.‏

قالوا‏:‏ فأخبرنا‏.‏

قال‏:‏ لا أخبركم، ولكن عليكم بهذه الجزيرة فدخلناها، فإذا رجل

 

مقيد فقال‏:‏ من أنتم‏؟‏

قلنا‏:‏ ناس من العرب‏.‏

قال‏:‏ ما فعل هذا النَّبيّ الذي خرج فيكم‏؟‏

قلنا‏:‏ قد آمن به النَّاس واتبعوه وصدقوه‏.‏

قال‏:‏ ذلك خير لهم‏.‏

قال‏:‏ أفلا تخبروني عن عين زعر ما فعلت‏.‏

فأخبرناه عنها، فوثب وثبة كاد أن يخرج من وراء الجدار ثم قال‏:‏

ما فعل نخل بيسان هل أطعم بعد‏.‏

فأخبرناه‏:‏ أنه قد أطعم، فوثب مثلها، ثم قال‏:‏ أما لوقد أذن لي في

 

الخروج لوطئت البلاد كلها غير طيبة‏.‏

قالت‏:‏ فأخرجه رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم فحدَّث النَّاس

 

 

فقال‏:‏ ‏(‏‏(‏هذه طيبة، وذاك الدجال‏)‏‏)‏‏.‏

وقد روى هذا الحديث الإمام أحمد، ومسلم، وأهل السنن من طرق

عن عامر بن شراحيل الشعبي، عن فاطمة بنت قيس‏.‏

وقد أورد له الإمام أحمد شاهداً من رواية أبي هريرة، وعائشة أم المؤمنين‏.‏

وسيأتي هذا الحديث بطرقه وألفاظه في كتاب الفتن‏.‏

وذكر الواقدي وفد الدارين من لخم وكانوا عشرة‏.‏

 

 

 ======

 

كتاب أخبار الدجال بتذييل الحافظ الذهبي تحقيق دار الصحابة بطنطا

 كتاب أخبار الدجال بتذييل الحافظ الذهبي تحقيق دار الصحابة بطنطا








































































































============== 

أدلة ثبوت خبر تميم الداري في الدجال جغرافيا وعلميا

ادلة ثبوت خبر تميم الداري المستيقنة

ادلة ثبوت خبر تميم الداري المستيقنة

1- الدليل الفيزيائي المناخي :  
لقد ثبت أن بحر العرب يتميز بمناخ ثابت بدقة خاصة فيما ينتابه من أعاصير ، وثبت بالدليل العلمي:


 الفترة الاولي من الاعاصير تبدأ من 21 ابريل(شهر 4) وتنتهي في يونيو 21/6 يونيو واشدها في من( 5/5  الي 6/5 )من كل عام 

والفترة الثانية تبدأ من 21/9(سبتمبر) وحتي 21/11(نوفمبر)وتشتد خطورتها في الفترة من 25/9 (25 سبتمبر) وحتي 25/10(أكتوبر)


هذه الفترة المرصودة  والمعروفة بشهر ( ثلاثين يوما)  هي الفترة التي ركب فيها تميم الداري والثلاثون بحارة معه من لخم وجذام البحر ، وهي فترة شدة العواصف في بحر العرب والتي اغتلم فيها البحر بهم شهرا حتي أرفأوا الي شاطىء جزيرة لا يعرفونها وهي الجزيرة التي وجدوا بها الجساسة والمسيح الدجال ، وهي من شهر من (5/5 حتي 5/6) أو من (25/9 حتي 25/10 ) 

 وقد أثبتت الدراسات المناخية والفيزيوجرافية ثبوت صحة خبر تميم الداري حيث صرح باغتلام  بحر العرب بهم شهرا وهي هي فترة أشد الأعاصير التي عرفت بعد ذلك علميا بشكل ثابت لا مطعن فيه وتعتبر هذه الظاهرة الفيزيوجرافية والمناخية دليلا من أدلة ثبوت خبر تميم الداري



2- الدليل الثاني : دليل التحمل الخبري والأداء : 

يأتي ذكره ان شاء الله تعالي

من صحيح مسلم (حديث تميم الداري)


قدوم تميم الداري على رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم‏.‏

في خروج النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم وإيمان من آمن به

أخبرنا‏:‏ أبو عبد الله سهل بن محمد بن نصرويه المروزي

 

بنيسابور، أنبانا أبو بكر محمد بن أحمد بن الحسن القاضي،

 

أنبأنا أبو سهل أحمد بن محمد بن زياد القطان، حدثنا يحيى بن

 

جعفر بن الزبير، أنبأنا وهب بن جرير، حدثنا أبي سمعت غيلان

 

بن جرير يحدِّث عن الشعبي، عن فاطمة بنت قيس قالت‏:‏ قدم

 

على رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم تميم الداري، فأخبر رسول

 

الله صلَّى الله عليه وسلَّم أنه ركب البحر فتاهت به سفينته،

 

فسقطوا إلى جزيرة فخرجوا إليها يلتمسون الماء، فلقي إنسانا

 

يجر شعره فقال له‏:‏ من أنت‏؟‏

قال‏:‏ أنا الجساسة‏.‏

قالوا‏:‏ فأخبرنا‏.‏

قال‏:‏ لا أخبركم، ولكن عليكم بهذه الجزيرة فدخلناها، فإذا رجل

 

مقيد فقال‏:‏ من أنتم‏؟‏

قلنا‏:‏ ناس من العرب‏.‏

قال‏:‏ ما فعل هذا النَّبيّ الذي خرج فيكم‏؟‏

قلنا‏:‏ قد آمن به النَّاس واتبعوه وصدقوه‏.‏

قال‏:‏ ذلك خير لهم‏.‏

قال‏:‏ أفلا تخبروني عن عين زعر ما فعلت‏.‏

فأخبرناه عنها، فوثب وثبة كاد أن يخرج من وراء الجدار ثم قال‏:‏

ما فعل نخل بيسان هل أطعم بعد‏.‏

فأخبرناه‏:‏ أنه قد أطعم، فوثب مثلها، ثم قال‏:‏ أما لوقد أذن لي في

 

الخروج لوطئت البلاد كلها غير طيبة‏.‏

قالت‏:‏ فأخرجه رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم فحدَّث النَّاس

 

 

فقال‏:‏ ‏(‏‏(‏هذه طيبة، وذاك الدجال‏)‏‏)‏‏.‏

وقد روى هذا الحديث الإمام أحمد، ومسلم، وأهل السنن من طرق

عن عامر بن شراحيل الشعبي، عن فاطمة بنت قيس‏.‏

وقد أورد له الإمام أحمد شاهداً من رواية أبي هريرة، وعائشة أم المؤمنين‏.‏

وسيأتي هذا الحديث بطرقه وألفاظه في كتاب الفتن‏.‏

وذكر الواقدي وفد الدارين من لخم وكانوا عشرة‏.‏

 

 

[حروف المعاني والصفات:{ معني :: كأين..}





.. كأيِّن ..

عناصر الموضوع:
- شرح أبي القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ)
- شرح عبد الله بن يوسف بن هشام الأنصاري(ت:761ه)
-شرح ابن نور الدين الموزعي (ت: 825هـ)
- شرح محمد عبد الخالق عضيمة (ت: 1404هـ)


شرح أبي القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ)
"كأين"
قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ): ( "كأين"، كقوله عز وجل: {وكأيّن مّن قريةٍ عتت عن أمر ربّها}،أي: و"كم" من قرية.
وفيها لغتان: بالتّشديد والتّخفيف، كقول الشّاعر:
(وكائن بالأباطح من صديقٍ ... يراني لو أصبت هو المصابا) ).
[حروف المعاني والصفات: 60 - 61]

شرح عبد الله بن يوسف بن هشام الأنصاري(ت:761ه)


"كأيِّن" قال عبد الله بن يوسف بن أحمد ابن هشام الأنصاري (ت: 761هـ): ("كأيِّن"
"كأين": اسم مركب من "كاف" التّشبيه و"أي" المنونة، ولذلك جاز الوقف عليها "بالنّون"؛ لأن التّنوين لما دخل في التّركيب أشبه "النّون" الأصليّة، ولهذا رسم في المصحف "نونا"، ومن وقف عليها بحذفه اعتبر حكمه في الأصل، وهو الحذف في الوقف.
وتوافق "كأي" "كم" في خمسة أمور: الإبهام، والافتقار إلى التّمييز، والبناء، ولزوم التصدير، وإفادة التكثير تارة، وهو الغالب، نحو: {وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير}، والاستفهام أخرى، وهو نادر، ولم يثبته إلّا ابن قتيبة وابن عصفور وابن مالك، واستدلّ عليه بقول أبي بن كعب لابن مسعود رضي الله عنهما: "كأي" تقرأ سورة الأحزاب آية، فقال ثلاثًا وسبعين.
وتخالفها في خمسة أمور:
أحدها: أنّها مركبة، و"كم" بسيطة على الصّحيح خلافًا لمن زعم أنّها مركبة من "الكاف" و"ما" الاستفهامية، ثمّ حذفت "ألفها" لدخول الجار، وسكنت "ميمها" للتّخفيف، لثقل الكلمة بالتركيب.
والثّاني: أن مميزها مجرور "بمن" غالبا، حتّى زعم ابن عصفور لزوم ذلك، ويرده قول سيبويه: و"كأي" رجلا رأيت، زعم ذلك يونس و"كأي" قد أتانا رجلا، إلّا أن أكثر العرب لا يتكلّمون به إلّا مع "من" انتهى.
ومن الغالب قوله تعالى: {وكأين من نبي} و {وكأين من آية} و {وكأين من دابّة}.
ومن النصب قوله:
(أطرد اليأس بالرجا فكأي ... آلما حم يسره بعد عسر)
وقوله:
(وكائن لنا فضلا عليكم ومنة ... قديما ولا تدرون ما من منعم)
والثّالث: أنّها لا تقع استفهامية عند الجمهور وقد مضى.
والرّابع: أنّها لا تقع مجرورة خلافًا لابن قتيبة وابن عصفور أجازا "بكأي" تبيع هذا الثّوب.
والخامس: أن خبرها لا يقع مفردا). [مغني اللبيب: 3 / 50 - 54]

شرح ابن نور الدين الموزعي (ت: 825هـ)


(فصل) "كأين":

قال جمال الدين محمد بن علي الموزعي المعروف بابن نور الدين (ت: 825هـ): ((فصل) "كأين":
اسم مبهم مركب من "كاف" التشبيه و"أيٍّ" المنونة، ولهذا جاز الوقف عليها "بالنون"؛ لأن التنوين لما دخل في التركيب أشبه "النون" الأصلية، ولهذا رسم في المصحف "نونًا"، قال بعض أهل العربية: ما أعلم كلمة يثبت فيها التنوين خطًا غير هذه، ومن وقف عليها بحذفه اعتبر الأصل وهو الحذف في الوقف، وفيها خمس لغات: "الهمزة" والتشديد كما تقدم، و"الهمز" مع التخفيف بوزن «كاعٍ».
وقد قرئ بهما، قال الشاعر:
وكاءٍ أزرت الموت من ذي تحيةٍ ..... إذا ما ازدرانا أو أصر لمأثم
و"كيء" بوزن «كيعٍ» و"كأيٍ" بوزن «كعيٍ» و"كأٍ" بوزن «كعٍ» والأوليان أشهرها وأكثرها.
وفي استعمالها لغتان: أجودهما وأكثرهما استعمالًا، خفض النكرة التي بعدها "بمن"، حتى زعم ابن عصفور لزوم ذلك كقوله سبحانه: {وكأين من نبي}، {وكأين من دابة}، {وكأين من آية}، وقول ذي الرمة:
وكائن ذعرنا من مهاةٍ ورامحٍ ..... بلاد العدا ليست له ببلاد
ويجوز حذف من والنصب على التمييز قال الشاعر:
وكائن لنا فضلًا عليكم ومنة ..... قديمًا ولا تدرون ما من منعم
وقال آخر:
اطرد اليأس بالرجا وكأين ..... آلمًا حُم يسره بعد عسر
ولها معنيان:
أحدهما: التكثير وهو الغالب نحو قوله تعالى: {وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير}.
الثاني: الاستفهام وهو نادر، وأثبته ابن قتيبة والجوهري وابن عصفور وابن مالك، واستدل عليه بقول أبي بن كعب لابن مسعود رضي الله عنهما: «كأين تقرأ سورة الأحزاب؟ فقال: ثلاثًا وسبعين آية» ولك أن تقول: هذا أثر، والأثر لا يقوم حجة في القواعد الكلية وإنما يستأنس به فيها مع قيامها بغيره من لسان العرب وكتاب الله سبحانه). [مصابيح المغاني: 355 - 358]
==========
قسم معاني الحروف من دليل"دراسات في أساليب القرآن"
للأستاذ محمد عبد الخالق عضيمة


- لمحات عن دراسة (كأين) في القرآن الكريمالكثير استعمال (كأين) مع (من)
مراعاة لفظ ومعنى (كأين)
لغات (كأين) وقراءاتها
مواقع (كأين) في الإعراب
من أحكام (كأين)