100
وقعة بئر مَعُونَة شهر صفر سنة 4هـ /وتجرأت بنو غَطَفَان حتى همت بالغزو على المدينة في جمادي الأولي سنة 4 هـ/سرية أبي سلمة 1/محرم سنة 4هـ/بعث عبد الله بن أُنَيس 5/محرم/سنة 4هـ حتي السبت 25 محرم سنة4هـ/بعث الرَّجِيع شهر صفر 4 للهجرة /واقعة بئر مَعُونة شهر صفر 4 للهجرة غزوة بني النضير ربيع الأول سنة 4 من الهجرة،/غزوة نجد في شهر ربيع الثاني أو جمادي الأولي سنة 4 هـ(ربيع الآخر أو جمادى الأولى سنة 4 هـ /غزوة ذات الرِّقَاع ربيع2 سنة4هـ/غزوة الخندق فى أواخر السنة الخامسة
1- رواية مالك عن نافع عن ابن عمر
1 - (1471) حدثنا يحيى بن يحيى التميمي قال: قرأت على مالك بن أنس عن نافع، عن ابن عمر ؛ أنه طلق امرأته وهي حائض. في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم. فسأل عمر بن الخطاب رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك ؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم:(مره فليراجعها. ثم ليتركها حتى تطهر. ثم تحيض. ثم تطهر. ثم، إن شاء أمسك بعد، وإن شاء طلق قبل أن يمس. فتلك العدة التي أمر الله عز وجل أن يطلق لها النساء".
1- من رواية السلسلة الذهبية وهي مالك عن نافع عن ابن عمر مرفوعة،وهذا قول البخاري- السلسلة الذهبية ما يرويه مالك عن نافع عن ابن عمر
2- اتفق علي روايتها لفظا من نفس طريق السلسلة الذهبية البخاري ومسلم ( البخاري رقم (4625 ) ومسلم رقم( 1471)، وكل ما جاء مخالفا لهذا اللفظ فقد دخله تصرفات الرواه في اللفظ حين النقل ، والمعلوم أن الثقات تتفاوت درجات ضبطهم بنسبة اتقانهم في الحفظ والضبط، وقد عُرف واتُفق عل أن أحفظ الروايات وأتقنها عن ابن عمر هو مالك عن نافع ، فلذلك وعليه فكل لفظ يخالف لفظ مالك عن نافع في مجموع الروايات عن ابن عمر يكون بالتالي أقل منه ضبطا وأخف، فإذا تضمنت رواية أحد الرواة من دون مالك عن نافع في روايته عن ابن عمرلفظا ناقصاً أو زائداً ليس موجودا في رواية مالك عن نافع فهو إذن لفظ قد دخله التصرف النقلي من الراوي المخالف لنص رواية مالك عن نافع عن ابن عمر وإن كان ثقة،فمالك عن نافع أوثق منه،ثم قال البخاري في صحيحه
لا تدري- أيها (تصحيح المدون :لا تدري أيها الزوج بدلاً من قول الشيخ -أيها المطلق - قلت المدون استرسل في الحديث :أيها الزوج العازم علي الطلاق الذي سلبه الله منك ووضعه في نهاية العدة حيث لا يمكنك أن تتملكه الا هناك وهناك فقط في دُبًرِ عدة الإحصاء التي حالت بينكما وبين الطلاق في تشريع الله المنزل في سورة الطلاق 5أو 6 هجري والمعَدِِّل لما سبق من طلاق في تشريع الله المنزل سابقا في سورة البقرة 1أو2هـ) لفظ الشيخ السعدي :أيها المطلق(قلت المدون: وقد نبهنا علي أن الزوجين في تشريع سورة الطلاق هما في عدة الإحصاء زوجان تأجل الطلاق بينهما الي نهاية العدة وبعد تمامها): لعل الله يحدث بعد ذلك الطلاق أمرا لا تتوقعه فتراجعها(قلت المدون بل لعل الله يحدث بعد ذلك[أي بعد تأجيل الطلاق وتحريزه الي نهاية العدة وخلف جدارها الخلفي أمرا لا تدريه يا محمد أنت والناس جميعا وهو أن يمسكها فلا يطلقها لأنها ما تزال زوجته ولا حاجة للمراجعة لأنها ما تزال زوجته] لتمسكها فالامساك قبل المراجعة للزوجة وكلاهما للزوجات [قلت المدون(لتمسكها أو تطلقها فالامساك لمن كان وصفها زوجة في عدة الاحصاء ثم تراجع الزوج عن عزمه وانتكس فيه فلم يطلق زوجته وبقيت علي حال زوجيتها حلا له دون غيره من الرجال
يتبع ان شـــــــــــــــــــــــاء الله الواحد
ومن يخف الله فيعمل بما أمره به, ويتجنب ما نهاه عنه, يجعل له مخرجا من كل ضيق,
h-7
ومن يتوكل على الله فهو كافيه ما أهمه في جميع أموره.
إن الله بالغ أمره, لا يفوته شيء, ولا يعجزه مطلوب, قد جعل الله لكل شيء أجلا ينتهي إليه, وتقديرا لا يجاوزه.
وزوات الحمل من النساء عدتهن أن يضعن حملهن.
ومن يخف الله, فينفذ أحكامه, يجعل له من أمره يسرا في الدنيا والآخرة.
قد أنزل الله إليكم- أيها المؤمنون ذكرا يذكركم به, وينبهكم على حظكم من الإيمان بالله والعمل بطاعته .