معني الإحصاء من لغة العرب ومن آيات القرآن
من لسان العرب بتصرف:
وفي أَسماء الله تعالى المُحْصِي هو الذي أَحْصَى كلَّ شيءٍ بِعِلْمِه فلا يَفُوته دَقيق منها ولا جَليل
* والإحْصاءُ العَدُّ والحِفْظ
* وأَحْصَى الشيءَ أَحاطَ به وفي التنزيل وأَحْصَى كلَّ شيءٍ عدداً الأَزهري أي أَحاط علمه سبحانه باستيفاء عدد كلِّ شيء ،
وفي أَسماء الله تعالى المُحْصِي هو الذي أَحْصَى كلَّ شيءٍ بِعِلْمِه فلا يَفُوته دَقيق منها ولا جَليل
* والإحْصاءُ العَدُّ والحِفْظ
* وأَحْصَى الشيءَ أَحاطَ به وفي التنزيل وأَحْصَى كلَّ شيءٍ عدداً الأَزهري أي أَحاط علمه سبحانه باستيفاء عدد كلِّ شيء ،
1.قلت المدون والإحاطة هي بلوغ
حد المحاط الي نهايته
2.والتكليف بإحصاء العدة شريعة ناسخة لما سبق تشريعه من أحكام الطلاق في سورة البقرة من تكليف بعدة الإستبراء وسبب هذا التبديل التشريعي المسجل في سورة الطلاق7/6 هـ هو:
3.تحويل التكليف بالطلاق لمن يريد الطلاق في شرعة الطلاق بسورة الطلاق وتحريزة إلي دُبُرِ ونهاية العدة
3.تحويل التكليف بالطلاق لمن يريد الطلاق في شرعة الطلاق بسورة الطلاق وتحريزة إلي دُبُرِ ونهاية العدة
4.ولن يصل المطلق إلي مرامه ومراده وغايته إلا بإحصاء العدة أي بوصل أولها بآخرها وما لم يصل أولها إلي آخرها فلا طلاق ولا فراق
5.هكذا أحكم الباري جل وعلا شريعته الممتدة منذ نزولها في سورة الطلاق 7/6 هـ وإلي نهاية الكون ويوم القيامة
5.هكذا أحكم الباري جل وعلا شريعته الممتدة منذ نزولها في سورة الطلاق 7/6 هـ وإلي نهاية الكون ويوم القيامة
6.وما بقي من أحكام الطلاق في سورة البقرة إلا قليلا مما تمدد حكمه لينضوي في طيات سورة الطلاق وبقي رسم باقي تشريع الطلاق بسورة البقرة منسوخا دون تفعيل تماما كما بقي رسم ما كان مباحا من أحكام شرب الخمر وبقي بعد التحريم الجازم رسمة دون تفعيل .
* وأَحْصَيْت الشيءَ عَدَدته [قلت المدون يعني إلي نهايته بصيغة الماضي التي تدل علي انتهاء العد] قال الأَزهري والحصاةُ العَدُّ [قلت المدون يعني بلوغ العاد نهاية المعدود]*اسم من الإحصاء
* وأَحْصَيْت الشيءَ عَدَدته [قلت المدون يعني إلي نهايته بصيغة الماضي التي تدل علي انتهاء العد] قال الأَزهري والحصاةُ العَدُّ [قلت المدون يعني بلوغ العاد نهاية المعدود]*اسم من الإحصاء
-------------------------------------
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق